تناول نص “هل يصبح الخطاب غبارًا على الشاشة” موضوع تأثير الخطاب في المجتمعات الحديثة بتعمق، مستعرضاً تحدياته وأبعاده المحتملة للإيجابية. يشير المؤلف إلى المخاطر المعاصرة المتعلقة بكثرة الحديث الذي يتلاشى بلا أثر ملموس، خاصة في ظل وسائل الاتصال السريعة والمفرطة الاستخدام. ويُسلط الضوء على ضرورة التحول من التركيز على الرسائل المتطرفة إلى بناء جسور تفاهم بين مختلف الآراء والقضايا. ومع ذلك، يؤكد النص أيضاً على القدرة الإيجابية للخطاب عندما يستخدم بحكمة وبنية مجتمعية صادقة. فهو يمكن أن يحول إلى شعلة تغير تغذيها الجذور الشعبية، مما يدفع نحو تغيير حقيقي ودائم. بالتالي، ينصح الكتاب بإعطاء الأولوية للممارسات العملية التي تعزز فعالية الخطاب، بدلاً من الاعتماد فقط على الشكل الخارجي له. وفي النهاية، يتم التأكيد على أن الخطاب ليس مجرد ظاهرة عابرة، ولكنه عنصر حيوي في عملية التغيير الاجتماعي والثقافي.
إقرأ أيضا:شَرويطة (قطعة القماش المقطوعة)- الفتيات السيئات (مسلسل تلفزيوني)
- لويس غلينور
- ما حكم الشرع في نقل الجن من إنسان إلى آخر بهدف إفصاح الجن عن نفسه وعن ظروف دخوله للشخص الاول؟
- يوجد دعاء بصيغة اللهم إني أسألك بيوقيليم شوناهيل باشهرين أسألك بحرمة كشهيل برديم بهرائيل عجاجيل عزاس
- أثابكم الله سؤالي كل الفتاوى المتعلقة بالكرامات يجاب عليه بضرب الأمثلة بالأنبياء وبكرامات حصلت لبعض