تناول نص “هل يصبح الخطاب غبارًا على الشاشة” موضوع تأثير الخطاب في المجتمعات الحديثة بتعمق، مستعرضاً تحدياته وأبعاده المحتملة للإيجابية. يشير المؤلف إلى المخاطر المعاصرة المتعلقة بكثرة الحديث الذي يتلاشى بلا أثر ملموس، خاصة في ظل وسائل الاتصال السريعة والمفرطة الاستخدام. ويُسلط الضوء على ضرورة التحول من التركيز على الرسائل المتطرفة إلى بناء جسور تفاهم بين مختلف الآراء والقضايا. ومع ذلك، يؤكد النص أيضاً على القدرة الإيجابية للخطاب عندما يستخدم بحكمة وبنية مجتمعية صادقة. فهو يمكن أن يحول إلى شعلة تغير تغذيها الجذور الشعبية، مما يدفع نحو تغيير حقيقي ودائم. بالتالي، ينصح الكتاب بإعطاء الأولوية للممارسات العملية التي تعزز فعالية الخطاب، بدلاً من الاعتماد فقط على الشكل الخارجي له. وفي النهاية، يتم التأكيد على أن الخطاب ليس مجرد ظاهرة عابرة، ولكنه عنصر حيوي في عملية التغيير الاجتماعي والثقافي.
إقرأ أيضا:شمس الدين أبو عبد الله بن محمود الخليلي- كنت أصلي فعند ما أردت أن أجعل رجلي اتجاه القبلة مثل السنة فأتاني أنها تتجه للكعبة فقلت لا، قال لي ال
- أنا أتساءل إذا فتح المسلمون بلداً بالقوة (بالحرب) دون سلام، فهل يجوز لهم تحويل كنيسة موجودة بهذا الب
- أصابني خفقان القلب المفاجئ في وقت المعصية التي فعلتها، فهل هذا من عذاب الله؟ وهذا ليس وسواسًا، فعندم
- أعيش أنا وزوجتي عند أهلي لا توجد أية مشاكل ولله الحمد، لكن زوجتي تتضايق إذا دخلت أمي أو أخي غرفة نوم
- نعتز بهذا الموقع الكريم، سائلة الله تعالى أن يبارك في علمكم، وينفعكم به في الدارين. تصلنا رسائل في ا