تناولت نقاشات صاحب المنشور نورة بن زروال موضوعًا حيويًا يتمثل في دور الذكاء الاصطناعي وتفاعله مع المجتمع الحديث. حيث أكدت مقدمة النقاش على أهمية عدم السماح للتفكير المجرد بالانفلات بدون ضوابط، مؤكدة أنه رغم قدرة الذكاء الاصطناعي على تحقيق إنجازات عظيمة عبر مختلف القطاعات، إلا أنه مقيد ببرمجة أولية ويفتقر إلى القدرة على فهم وتعامل شاملين مع تعقيدات الحياة البشرية.
وتمحورت نقاط النقاش حول اعتبار الذكاء الاصطناعي أداة قوية تحتاج إلى التعامل بالحذر والحكمة لتجنب استبداله للجوانب الإنسانية الأساسية كالابتكار العاطفي والأخلاقي. فقد شدد مهند الهاشمي على تميز الإنسان بقدرته الفريدة على التفكير النقدي والإبداعي، وهو ما لا تستطيع الآلات تقليده مهما بلغت تطورها. بينما رأى وليد بن يوسف أن تحديات تطبيق الذكاء الاصطناعي تكمن أساسًا في كيفية توظيفه بطريقة فعالة ومسؤولة، وليس في طبيعة التقنية نفسها. وبالتالي، يبدو أن الرأي العام يسعى لإيجاد توازن بين الاستفادة القصوى من مزايا الذكاء الاصطناعي وحماية الهوية
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملاغة- أمي تحمل على أعصابها كل شيء، ومن الممكن أن أكلمها بهدوء فتنفعل، فهل علي شيء منها؟ وهل أنا آثم بذلك؟
- فيما أعلم يجوز الكذب على الزوجة، بأن يقول لها الزوج مثلاً إنها أجمل امرأة في الدنيا، وهي في الحقيقة
- كنت مخطوبة لشاب متدين وفيه جميع الصفات التي تحبها الفتاة وكنا متفاهمين إلى أبعد الحدود ويحبني وأحبه
- قرأت هذا الحديث وما فهمت معناه: لَمّا نَزلَتْ سورةُ النِّساءِ، قال رسولُ اللهِ: لا حَبْسَ بعدَ سورةِ
- أنا طالب عمري 17 سنة، بالصف الأخير بالدراسة، ورمضان الماضي قمت بالاستمناء في نهار رمضان، وأنا أعلم أ