تناولت المحادثة حول “الذكاء الاصطناعي في التعليم” وجهة نظر زليخة الزناتي التي ترى فيه شريكًا وليس منافسًا للمعلمين. وفقًا لرأيها، يمكن للذكاء الاصطناعي القيام بالمهام الروتينية مثل تصحيح الواجبات المنزلية وتقييم الاختبارات، وبالتالي تخفيف العبء عن المعلمين وتركيز جهودهم على الجوانب الأكثر أهمية وهي توفير الدعم الاجتماعي والعاطفي للطلاب. بالإضافة إلى ذلك، يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على تصميم برامج تعليمية مخصصة لكل طالب بناءً على احتياجاته الفردية ونقاط قوته. هذا النهج الشخصي يعزز فرص التعلم والنمو لدى الطلاب بشكل فعال. بالتالي، يبدو أن منظور زليخة الزناتي إيجابي للغاية بشأن دور الذكاء الاصطناعي كوسيلة لتحسين جودة العملية التعليمية دون المساس بالدور الأساسي والمعنوي للمعلم.
إقرأ أيضا:العرب في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل بنك قطر للتنمية ربوي أم لا حيث إني حصلت على وظيفة بالبنك ولا أعرف هل أذهب للعمل فيه أم لا أذهب لأ
- هل يجب علي إعادة أداء الصلوات التي كنت أجهل عند ما صليتها، وجوب غسل، وإزالة الإفرازات الناقضة للوضوء
- أنا أتعامل مع شركة، تعمل بنظام التسويق الشبكي، ولكني لا أشترك بنظامها التسويقي المعتمد، وهو: (إقناع
- أنا فتاة في التاسعة عشرة من عمري، مُقبلة على العشرين، كنت مهملة في صلاتي وإيماني؛ لأنني لم أكن أعرف
- قيل: لا يجوز أن نقول: حسبنا الله ونعم الوكيل. إلا إذا بذلنا كل جهدنا لحل المشكلة، فإن لم تحل نقول: ح