في النقاش حول إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي في مساعدة الأفراد على اكتشاف الصمت الداخلي، طرحت حميدة البارودي تساؤلات حول قدرة الذكاء الاصطناعي على تحليل سلوكياتنا ومشاهدة فيديوهاتنا، وحتى قياس نبضنا لتحديد أوقات الراحة والهدوء المناسبة للتأمل. حنان بن صديق يرى أن الذكاء الاصطناعي قد يكشف لنا أوقات الصمت الأنسب من خلال التحليل الدقيق لسلوكنا، لكنه يؤكد أن هذا لا يمكن أن يحل محل التجربة الشخصية العميقة. بن صديق يشدد على أن الرحلة الذاتية تحتاج إلى الروحانية والفلسفة الفردية أكثر مما تحتاج إلى البيانات والأرقام. من جانبه، يتفق بدر الشرقي مع هذا الرأي، مشيرًا إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة مساعدة، لكنه لا يمكنه استبدال التجارب الإنسانية الخاصة. الشرقي يركز على أهمية الفهم العميق لما يدور داخل الفرد، وهو شيء يتجاوز ما تقدمه الآلات.
إقرأ أيضا:الحافلة مغربية والسائق مغربي والركاب مغاربة ويتنقلون في مدن المغرب، فلماذا تُفرض عليهم الفرنسية؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز للخطيب قول الكلام الطيب لخطيبته عبر الهاتف ودون مبالغة، وما حكم الشرع في ذلك؟، هل يجوز للخطي
- أنا عليَّ قضاء من رمضان، واستأذنت زوجي أن أصوم، ووافق، لكنه خرج، ونسي، ورجع على الفجر، وجامعني وأنا
- أنا سيدة في العقد السادس من عمري، كنت قد أديت فريضة الحج وأنا عمري عشرون عاما مع أخي وأبي وقبل وصولن
- ما معنى أن أول ما يرفع من الناس الخشوع؟.
- أنا شاب عمري 28 سنة أحببت فتاة وتركت أهلي وبلدي لأجلها واتبعتها بعد أن سافرت, علما أني قد تقدمت لخطب
