في النقاش حول الذكاء الاصطناعي وتجديد الهوية الثقافية، يُنظر إلى الذكاء الاصطناعي كأداة تحولية قادرة على تجديد الهوية الثقافية، على غرار الدور الذي لعبته الدولة العباسية في تعزيز التنوع الثقافي والأدبي. يمكن للذكاء الاصطناعي أن يسهم في توسيع آفاق المعرفة والإبداع من خلال تسهيل التواصل الثقافي العالمي وتبادل المعلومات بسرعة بين الباحثين والمثقفين. ومع ذلك، يثير هذا التحول تحديات أخلاقية واجتماعية كبيرة. إذا لم يتم إدارة هذا التحول بحكمة، قد يؤدي إلى تفاوت كبير في المعرفة والفرص، مما يزيد من التفاوت الاجتماعي. لذلك، يجب التركيز على كيفية ضمان أن يكون الذكاء الاصطناعي أداة تعزز المساواة بدلاً من أن يكون وسيلة لتعميق الفجوات الاجتماعية.
إقرأ أيضا:كتاب دليل المهندس المدنيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اكتشفت أن زميلا لي بالعمل يغير مواعيد الحضور والانصراف بالبصمة، بنظام الحضور والانصراف لنفسه، بغير ع
- وفقكم الله لكل خير، أريد رأي الدين في الآتي: تشاركت مع ثلاثة آخرين لإنشاء مصنع، وتم تأسيس الشركة واس
- أريد طرح السؤال عن قيام الليل في بلجيكا: في فصل الصيف تكون صلاة العشاء حوالي الساعة 1 و27 د وصلاة ال
- كنت في العمل مع صديق أناقشه حول خصام دار بيننا، وكنت أكذبه فيما يقول، لأن العادة أن يكون مزاحه كذبا،
- أنا حامل في الشهر الثامن ولا أقدر علي الصيام وذلك بتعليمات الطبيبة ولا أعرف ما ذا أعمل؟ فيه أناس يقو