يتناول النص رحلة الزجاج عبر الزمن، حيث يكشف أن صناعته تمتد لأكثر من ألف عام في مختلف الثقافات العالمية. يتكون الزجاج أساسًا من الرمل السيليكا، وهو ما يفسر خصائصه الفريدة مثل الشفافية والمقاومة للحرارة. وقد أدى ذلك إلى انتشار استخدامه الواسع في جوانب عديدة من حياتنا المعاصرة؛ فقد أصبح جزءًا لا يتجزأ من الهندسة المعمارية للمباني الحديثة ونوافذ المتاجر، فضلاً عن دوره الحيوي في القطاع الطبي نظرًا لقدرته على نقل الضوء دون تشتت. علاوة على ذلك، أثبت الزجاج فعاليته في مجال حفظ الأغذية وحمايتها داخل العبوات، وذلك نتيجة عدم تأثره بطعم أو رائحة المحتويات الداخلية. وبالتالي، يعد الزجاج شاهداً حيًا على تقدم البشرية العلمي والثقافي، إذ نجحت الإنسانية باستخراج قيمتها القصوى منه وتحويله لمورد ثمين ومتعدد الوظائف.
إقرأ أيضا:لا لفرنسة التعليم في المغرب: صراع إنجليزي/أمريكي – فرنسي للهيمنة على التعليم في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا تزوجت وقد رزقني الله ببنت من زواجي هذا، ولقد طلقت زوجتي، وأسباب الطلاق كانت بسبب خيانة زوجتي وبا
- توفي أبو زوجتي، وهو يملك غنمًا - أسأل الله أن يرحمه، وأن يغفر له – وورثت زوجتي مجموعة من الغنم، وقال
- بعثت لكم بسؤال منذ رمضان أي منذ أكثر من شهر ولكن لم أحصل على جواب إلى الآن، كما أني نسيت رقم السؤال
- Latgale
- منطقة إيجه