في الإسلام، لا يُشترط رضى الزوجة الأولى للزواج من ثانية، ولا يجب على الزوج أن يرضيها قبل الزواج من أخرى. ومع ذلك، من مكارم الأخلاق أن يطيب خاطرها بما يخفف عنها الآلام التي هي من طبيعة النساء في مثل هذا الأمر. إذا تزوج الرجل امرأة ثانية، يجب عليه أن يعدل بين زوجاته بقدر ما يستطيع. فإذا لم يعدل، يعرض نفسه للوعيد الشديد. فقد روى أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “من كان له امرأتان يميل لإحداهما على الأخرى جاء يوم القيامة وشقه ساقط”. الله سبحانه وتعالى أمر الإنسان أن يقتصر على واحدة إذا عرف من نفسه عدم العدل. إذا تزوج الرجل امرأة ثانية دون علم الأولى، لا حرج في ذلك، لكن يجب عليه أن يعدل بينهما.
إقرأ أيضا:الحضارة الفينيقية بشمال افريقيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ليورانا
- Sunrise Beach, Missouri
- رأيت الكثير من الأفراد يحرمون ويحللون، ويفرضون على هواهم، ويكفرون من أرادوا، وقد قال الله تعالى: وَل
- أنا رجل أقوم ببيع من حين إلى آخر سيارة أو سيارتين، هناك اقتراح لدي من قبل مكتب قروض وهو أن يقوم المش
- عقدت على فتاة على أن يكون الدخول بعد عام، ومن أول أسبوع وهي ما بين طلبات الطلاق أو التهديد بالبعد وا