تشهد محافظة الشرقية نموا سكانيا ملحوظا حيث بلغ عددهم أكثر من ستة ملايين نسمة بحسب إحصاءات عام ٢٠١٤، مما يشكل نسبة كبيرة مقارنة بعدد السكان الكلي لمصر. ويظهر التنوع الثقافي والتوزيع الجغرافي لسكان المحافظة من خلال اختلاف نسب الحضر والريف، حيث تمثل الأخيرة الأغلبية الساحقة. ومع ذلك، فإن ازدياد كثافة السكان أدى إلى اكتظاظ بعض المدن الرئيسية كمدينة الزقازيق ورأس البر والعاشر من رمضان التي تعد الآن ثاني أكبر مدينة فيها من حيث المساحة بعد الأقصر. ومن المتوقع أن تستمر هذه الاتجاهات بسبب الدراسات الإحصائية الموثوقة التي أجرتها مؤسسات حكومية مصرية، والتي تؤكد استمرار النمو السكاني بوتيرة عالية. وبالتالي، يمكننا القول بأن محافظة الشرقية تواجه تحديات مرتبطة بتزايد عدد سكانها ونمط حياتهم المعاصر، بينما تسعى للحفاظ على مكانتها التاريخية والثقافية الغنية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سوق الصفارين (فاس)- كلما أنوي الزواج وأتقدم لبيت أريده تتم الموافقة والترحيب، ولكن يصعب جمع المال أو يتم اختيار مكان آخر
- اشتريت واثنان آخران معي قطعة أرض، بمليوني جنيه؛ بغرض بناء مدرسة، وتم دفع مبلغ، والباقي أقساط، ثم عرض
- أنا فتاة عمري 19 ونادمة يا شيخ، لأنني حلفت كذبا، والسبب أنني ذهبت مع أختي للجامعة زيارة لصديقاتي وكا
- دوان تيمور راجا تشودري
- رجل متزوج منذ 23 سنة أرتبط بعلاقة غير شرعية لمدة 4 سنوات مع فتاة تصغره ب15 سنة وهي لم تكن بكر بل إنه