في النص، يُصوَّر السماء كفضاء مليء بالملائكة الذين هم في حالة عبادة دائمة لله. يروي أبو ذر الغفاري عن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم قوله: “إنني أرى ما لا ترون وأسمع ما لا تسمعون”، مما يشير إلى وجود عالم روحاني يتجاوز إدراك البشر. يُذكر أن السماء لا تخلو من ملائكة، حتى في أصغر المساحات، حيث يوجد ملك واضع جبهته ساجداً لله. هذا الوصف يعكس عالمًا روحانيًا مليئًا بالملائكة الذين يتنوعون في أشكالهم وقدراتهم، كما ذكر القرآن الكريم. الملائكة ليسوا مقيدين بالهيئة المادية البشرية، بل لديهم القدرة على التغير والتكيف، مما يسمح لهم بالتفاعل مع البشر كما حدث مع جبريل الذي ظهر للنبي محمد صلى الله عليه وسلم. هذا المشهد الروحاني يجسد تواضع وقوة الملائكة الذين يسعون دائمًا لإرضاء الله بكل طاقاتهم واستعداداتهم الهائلة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العلوجمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- المذهب المتبع ببلدنا المالكية والذي يقول بفرض الدلك في الوضوء والدلك حسب ما قرأت هو إمرار باطن الكف
- فضيلة الشيخ: أتمنى أن تفيدني في سؤالي هذا. كثرت في مواقع التواصل الاجتماعي رسالة تتعلق بشهر شعبا
- سؤالي: هو هل يجوز بيع شيء من ثمار منزل استأجرته، أي هل يجوز لي بيع ثمار هذا المنزل وأخذ نقوده لي. وج
- سمعت عن جواز قراءة القرآن وأنا حائض بشرط لبس قفازات. سؤالي هو: ماذا أفعل عند وصولي إلى السجدة أثناء
- أختي وزوجها يعملان، ولكن راتبهما لا يكاد يكفي وواجها مشكلة تعليم ابنهما بالجامعة لكثرة المصاريف والس