السهروردي المقتول، المعروف أيضًا باسم الشيخ محيي الدين بن عربي السهروردي، كان كاتبًا وفيلسوفًا بارزًا عاش في القرن الثاني عشر الميلادي. يُعتبر أحد أبرز الشخصيات الصوفية والفلسفية في التاريخ الإسلامي، وقد ترك بصمة واضحة في مجالات الفكر والتصوف والمنطق. رغم قصر عمره القصير نسبياً – حيث اغتيل وهو في الثلاثين من عمره فقط – إلا أن تأثيره ظل طويل الأمد وواسع الانتشار.
كان للسهروردي مساهمات كبيرة في تطوير مفهوم “الحكمة الإلهية”، وهي فلسفة تجمع بين العلوم الطبيعية والدينية والعقلانية. بالإضافة إلى ذلك، كتب العديد من الأعمال التي تناولت موضوعات مثل التصوف والتفسير الروحي للقرآن الكريم. ومن أشهر مؤلفاته كتاب “اللمعات” الذي يعد مرجعاً أساسياً لفهم الأفكار الصوفية لدى المسلمين.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: القضية اللغوية في العالم العربيعلى الرغم من موته المبكر، فقد استمر تراث السهروردي في التأثير على مختلف الحركات الفكرية والثقافية عبر القرون اللاحقة. لقد جمع بين التقاليد الإسلامية التقليدية والمعرفة اليونانية القديمة بطريقة فريدة أثرت بشكل كبير على تطور الفلسفة الإسلامية الحديثة. وبذلك، يظل السهروردي شخصية هامة ومؤثرة في تاريخ الثقافة العربية
- هل إذا قلت في نفسي، في الصلاة، من باب أن أصبر نفسي، أو أشجعها، فأقول: أنت قوية تتغلبين على الوسواس،
- قصتي طويلة ولكن مختصر القصة هو: لقد تزوجت منذ عشر سنوات برجل مسلم بالهوية فقط ، وأنا كنت ملتزمة جدا
- بالعربية: وفيات يونيو ٢٠٢٣
- ما حكم إذا حلف شخص بالطلاق على ألا يأكل في مطعم من المطاعم، ولكنه لم يحدد هل هو مطلقًا، أم لا، ثم أك
- أرجوك يا شيخ ساعدني. دعني أطمئن. كنت فاجرا في سنوات المراهقة، حيث إني عندما أغضب أحيانا ألعن والدي.