تعتبر السيارة أحد أكثر الاختراعات تأثيراً في القرن العشرين، حيث أحدثت ثورة في طريقة سفر الناس وإنجاز الأعمال اليومية. تتكون هذه الآلة المتكاملة من مجموعة معقدة من الأجزاء التي تتعاون بسلاسة لتحقيق الوظيفة الشاملة. المحرك، الذي يُطلق عليه “القلب النابض” للسيارة، يقوم بتحويل الطاقة الكيميائية الناتجة عن احتراق الوقود -سواء كان بنزينًا أو ديزلًا أو حمض كهربائيًا بحسب نوع السيارة- إلى طاقة ميكانيكية تدير عجلة السيارة. بينما ينظم ناقل الحركة (التروس) قوة المحرك لعجلة الدوران، ويمكن تعديله لتوفير أفضل أداء ممكن تحت ظروف بيئية مختلفة. تلعب الإطارات دورًا حيويًا أيضًا؛ فهي تحمل وزن السيارة وتوفر الثبات والاستقرار أثناء القيادة، وتمتص الانطباعات الأرضية غير المنتظمة. نظام التعليق يخفف من تأثير المطبات المفاجئة على الطريق، مما يعزز راحة السائق ويعطي تجربة قيادة هادئة وممتعة. أخيرًا وليس آخرًا، تعتبر المكابح جزءًا أساسياً لحفظ السلامة على الطرقات. أما النظام الإلكتروني فهو عبارة عن شبكة بيانات تربط جميع الأنظمة الأخرى داخل السيارة، بما في ذلك كاميرات الر
إقرأ أيضا:كتاب الجغرافيا الحيوية- The 11 from La Masia
- أنا مسلم ملتزم بالدين بفضل الله سبحانه وتعالى وأعمل بالسلطة الفلسطينية (موظف حكومي)، وجرت العادة أن
- هناك مشكلة تعرض لها أحد الأصدقاء، وأريد فتوى شرعية فيها. تزوج صديقي من فتاة معاقة إعاقة حركية في
- سؤالي: عن رجل يعيش في بلد أجنبي ويصلي مع أصحاب له في عمله مسلمين في مكان يبعد عن عمله إلى حد ما لكنه
- أعمل في القطاع الخاص، وكنت أسكن لمدة سنتين مع قريبي، ولم أطالب الشركة ببدل سكن، وبعد مدة سافر قريبي؛