الحلاج، المعروف أيضًا باسم حسين بن منصور الحلاج، ليس فقط شاعرًا بارعًا ولكنه أيضًا فيلسوف ومتعبد شهير عاش خلال القرن الثالث الهجري. ولد ونشأ في منطقة البيضاء بفارس وانتقل لاحقًا للعيش في مدن مثل واسط والبصرة وبغداد وتستر. ترك خلفه مجموعة كبيرة من الأعمال الأدبية والدينية التي تشمل أكثر من ستة وأربعين كتابًا تغطي موضوعات متنوعة بدءًا من الفلسفة والتدين حتى الشعر والنثر.
ومن أشهر أشعاره تلك التي يعبر فيها عن حبه العميق لله تعالى، حيث يقول “ما لامني فيك أحبابي وأعدائي إلا لغفلتهم عن عظم بلائي”، مما يدل على إيمانه الراسخ وشوق قلبه نحو الرب. بالإضافة لذلك، فإن شعره مليء بالأمثلة الأخرى حول تجربته الروحية والعاطفية تجاه الدين الإسلامي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية السَّاقْطَة أو السَّقَّاطَةعلى الرغم من هذه الإسهامات الثقافية والدينية الواضحة، انتهى الأمر بالحلاج بوفاته المؤلمة نتيجة اتهاماته بالزندقة والكفر. وقد أدى هذا الاتهام إلى سلسلة طويلة من التعذيب والسجن قبل إعدامه أخيرا برجم الرأس قطع الأعضاء الأربع وإحراق الجسد رمياً بالنار. حدث كل هذا تحت حكم الخليفة العباسي المقتدر بالله سنة ٣٠٩ هجرية تقريب
- الرجاء حساب الميراث، بناء على المعلومات التالية: -للميت ورثة من الرجال: (أخ شقيق) العدد 1(زوج)-للميت
- Alessa.bg
- سؤالي هو إذا مات أي إنسان وضعناه في ثلاجة الأموات حتى يتم تحقيق أو حتى تظهر أسرة الميت ونعلم بأن الم
- Peyregoux
- ما حكم قول: «يا ربي سأترك هذه المعصية بعد ستة أشهر، وإن لم أفعل فأدخلني النار»، وقصدت أن أكون خالدًا