المتنبي، الشاعر العربي الكبير أحمد بن الحسين بن الحسن، لقبه أبو الطيب، عاش حياة مليئة بالنجاحات الشعرية، لكن نهايته كانت مأساوية بسبب شعره. حيث اشتهر المتنبي بقصائده التي تتميز بالإحكام وقوة الصياغة، والتي كتب فيها في مختلف الأغراض الشعرية. ومع ذلك، فإن قصيدته البائية الشهيرة التي هجا فيها خال فاتك بن أبي جهل الأسدي، ضبة بن يزيد الأسدي العيني، كانت سببًا في نهايته المأساوية.
عندما عاد المتنبي إلى بغداد برفقة ابنه محسد وغلامه، تعرض لهجوم من فاتك بن أبي جهل الأسدي وأصحابه. عندما أدرك المتنبي أنه مغلوب، أراد الفرار، لكن غلامه ذكرته بقوله “لا يتحدث الناس عنك بالفرار وأنت القائل فالخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس والقلم”. فأجاب المتنبي “قتلتني قتلك الله”، ثم عاد إلى القتال حتى قُتل هو وابنه وغلامه في النعمانية بالقرب من دير العاقول في الجانب الغربي من سواد بغداد.
إقرأ أيضا:تاريخ بني ملال 1916-1854هذه الحادثة المأساوية تذكرنا بأن الشعر قد يكون سيفًا ذو حدين، حيث يمكن أن يؤدي إلى الشهرة والثروة، ولكنه أيضًا قد يكون سببًا في الوفاة. قصة مقتل المتنبي هي تذكير بأن الكلمات القوية يمكن أن تكون لها عواقب وخيمة.
- أنا فتاة لدي حواجب مقترنة تضايقني جدا، وحواجبي مقوسة من الأمام، وشعر الحاجب يقف فيصبح على امتداد عظم
- عندي مشكله وأتمنى أن أجد الحل لديكم، مشكلتي أنا أكذب كثيراً، فماذا أفعل كيف يمكنني أن أوقف لساني عن
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: -للميت ورثة من الرجال : (أخ شقيق) العدد 3 (أخ من الأ
- سؤال 1: توفي جنين في رحم أمه عن عمر 9 شهور ولم يحمم ولم يكفن ولم يسمى ولم يصلى عليه وبعد ذلك علمنا ب
- ماثيو غلايتزر