تعكس الشامات الفجائية ظاهرة مثيرة للاهتمام حيث تظهر بقع جلدية مختلفة اللون عن باقي الجسم دون سابق إنذار. وفقًا للنص المقدم، يمكن أن يكون سبب ظهور هذه الشامات مفاجئًا مجموعة متنوعة من العوامل. أحد الاحتمالات الأكثر شيوعًا هو النمو الجديد لشعر فوق خلايا صبغية موجودة أصلاً تحت سطح الجلد، والذي يعد عملية طبيعية وغير مقلقة عادةً.
بالإضافة إلى ذلك، قد ترتبط التغيرات الهرمونية بشدة بظهور شامات جديدة؛ فقد لوحظ ارتباط بين حدوثها والحمل وسن البلوغ واستخدام وسائل منع الحمل الهرمونية. كذلك، يلعب التعرض الزائد للأشعة فوق البنفسجية دورًا رئيسيًا في زيادة إنتاج الميلانين – الصبغة مسؤولة عن اللون الداكن للشامات والشعر والعينين. ومن الجدير بالذكر وجود عامل وراثي لدى بعض الأفراد الذين هم عرضة لتطوير الشامات، وكذلك الحالة الجينية المعروفة باسم “متلازمة ليفي”، والتي تؤدي لنشوء عدد هائل من الشامات الصغيرة عبر كامل الجسم.
إقرأ أيضا:قبيلة حميان الهلالية بحوز فاسعلى الرغم من كون أغلب الشامات الحميدة غير مضرة بصحتنا العامة، إلا أنه يجب الانتباه لأي تغيير طرأ عليها فيما يتعلق بالحجم واللون والشك
- أخ لنا يقول إنه كان يقبل خطيبته بشهوة قبل الزواج وهو يعلم أن ذلك حرام، وقد تزوجها الآن وهو يسأل هل ز
- ما حكم الشرع في أب له أبناء وبنات متزوجون، ومرض، ويطلب من بناته أن يتركوا أزواجهم ليقوموا بخدمته علم
- ما هي الشروط المطلوبة في من يعطي إجازة القرآن الكريم؟ و ما هي الشروط المطلوبة في من يأخذ إجازة القرآ
- ما الموقف من أناس يحذرون من بدع واقعين فيها ولا يقلعون عنها؟ وجزاكم الله خيراًُ.
- أنا عمري سبعة عشر، وأعاني من الوسوسة منذ أن كنت في ثاني إعدادي تقريبًا، وقد شقّت عليّ من بعدما قرأت