في نقاش مثير للاهتمام بين مجموعة من الأفراد، تم طرح تساؤل أساسي حول طبيعة الشركات – هل هي كيانات مجردة أم أرواح حقيقية لها وجود ملموس؟ تشكك رحمة الصالحي في دور الشركات باعتبارها مسؤولة عن “تدمير” العقول البشرية عبر تقليد أفكارها وخلق شعور بالوحدة لدى الأفراد. تجيب رضوى البلغيتي بتساؤلين؛ الأول يستهدف فهم نوع الكيان الذي يشير إليه المصطلح “الشركة”، والثاني يناقش دوافع الأشخاص نحو التحرر من القوالب الجاهزة مقابل الشعور بالانتماء في مجتمع رقمي مترامي الأطراف.
أكرم الحساني يؤكد أن الشركات ليست مجرد هياكل قانونية، ولكنها شبكات بشرية ذات طموحات سياسية واقتصادية كبيرة قد تأتي على حساب الآخرين. بينما ترى تالة بن شماس أن تلك الشبكات ليست فقط مجموعات غير مرئية تعمل خلف الكواليس، لكنها أيضاً أشخاص ذوو نوايا خفية يعملون لتحقيق مكاسب شخصية. وبالتالي، فإن الرأي العام هنا يقترح أنه رغم كون الشركات مؤسسات رسمية، إلا أنها تتكون أساساً من عناصر بشرية لديها القدرة على التأثير والتلاعب بالعقل الجمعي للإنسانية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هْوِيْعَة- صدرت فتوى من موقع دار الإفتاء المصرية بجواز التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم وبالصالحين بعد الممات,
- أنا متزوج منذ ثلاث سنوات، وكنت ملتزما بالصلاة. لكن بعد الزواج أصبحت أغضب على زوجتي من أقل الأشياء، و
- أخت زوجي خطبت منذ عام لشاب وأبوها متوفى، وخلال هذا العام ظهرت الكثير من العيوب منه ومن أهله فأصبح أخ
- النمو الثانوي
- أنا رجل غير متزوج، ولدي أطفال، وقد تعرفت منذ ثلاثة أشهر على فتاة مطلقة، وأحببتها كثيرًا، وليست عندي