في النقاش حول فاعلية الإطار القانوني المرن في الإشراف على المعلومات، يتجلى تباين واضح بين وجهتي نظر حول دور الشفافية والعقوبات. زيدون بن عطية يركز على ضرورة وجود عقوبات فعلية لمنع التصفح المتهور للأنباء، مؤكدًا أن العقوبات يمكن أن تكون رادعًا قويًا ضد انتشار المعلومات المزيفة. من ناحية أخرى، يتبنى عهد المرابط وجهة نظر مختلفة، حيث يرى أن العقوبات وحدها لا تكفي لحل المشكلة. بدلاً من ذلك، يدعو إلى بناء ثقافة تحارب التصفح المتهور بشكل جذري من خلال تعليم الناخبين كيفية التمييز بين الحقائق والأكاذيب، وتشجيع التفكير النقدي منذ الصغر. كما يدعو المرابط إلى إعادة النظر في مصادر المعلومات وتقنياتها لضمان دقة ونزاهة ما يصل إلى الناس. ويخشى أن العقوبات قد تؤدي إلى تشجيع التعتيم على المعلومات الحقيقية خوفًا من العقاب، مما يعزز الحاجة إلى الشفافية والمساءلة الشفافة في التعامل مع المعلومات.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حرب- Eastern Province, Sierra Leone
- سؤالي هو: لماذا قمنا بتغسيل وتكفين الشهداء من جنودنا حينما قتلهم المبتدعة وصلينا عليهم، مع أن جمهور
- السلام عليكم عندي أخت مصابة بمرض الوسواس فقد كانت عندما تتوضأ تعيد وتكرر غسل الأعضاء أكثر من مرة، وه
- ما هي الأدعية التي يمكن قولها أثناء القيام بعملية الختانة -الختان-؟
- ما رأيكم في من يساهم بنفقة في بناء مسجد، فهل ذلك من الصواب أم العكس؟ وجزاكم الله خيراً.