تناولت نقاشات حول الشمول الرقمي في التعليم مسألة توفير فرص متساوية للجميع بغض النظر عن خلفياتهم الاجتماعية والاقتصادية. أبرزت هذه المحادثات أهمية اعتماد حلول تعليمية مبتكرة تستوعب تنوع احتياجات الطلاب وتراعي ظروفهم المختلفة. حيث شددت “أنوار المدغري” على ضرورة سد الفجوة الرقمية لتجنب زيادة الانقسام بين طبقات المجتمع. واقترح البعض مثل “صلاح الدين الزياني”، التركيز ليس فقط على توافر التكنولوجيا ولكن أيضًا كفاءة استخدامها بما يتناسب مع الظروف المتغيرة.
كما نوه المشاركون بأهمية الجمع بين أساليب التعلم التقليدية والتكنولوجية الحديثة، وذلك حسب ما ذهب إليه “إسحاق بن عبد الكريم”. وشدد الجميع على خطورة الاعتماد الكلي على التكنولوجيا دون مراعاة الاختلافات الاقتصادية والاجتماعية لدى المتعلمين. لذلك، تم التأكيد على الحاجة لإيجاد نماذج تعليم متنوعة تلبي احتياجات مختلف فئات المجتمع، حتى أولئك الذين قد يعانون من محدودية الوصول إلى الأدوات الرقمية المتطورة. وبالتالي، فإن هدف الشمول الرقمي في التعليم يكمن في خلق بيئة تعليمية شاملة ومتكاملة تأخذ بعين الاعتبار كل
إقرأ أيضا:لغة أهل الأندلس وأحوالهم الإجتماعية- نسي ابني إخراج زكاة الغلة فسوست، فهل أخرج فلوسا أم أشتري غلة بدلها، مع العلم أن مستحقيها طلبوا مني ف
- نعلم كما ذكر أن السماوات سبع طوابق، ونعلم أن الأرض سبع طوابق وذكر القرآن في آياته كلمة سبع، وفي الأح
- فالدخينيا
- Carolyn Hayes
- كنت تاركا الصلاة، وإذا حاولت أن أصلي كان يشق علي الصلاة، وأصلي حتى الركعتين بثقل، ومنذ ثلاثة أعوام -