في النقاش الذي دار حول الصحة الشاملة، تم التأكيد على أن تحقيق التوازن بين الصحة الجسدية والنفسية هو المفتاح لحياة صحية متكاملة. بدأ النقاش بالتركيز على فهم كيفية عمل أجسامنا وكيفية تأثير التغذية والعناصر الغذائية على صحتنا العامة، حيث تمت مناقشة مواضيع مثل رعاية الأمهات الرضع، سلس البول، وتقوية نظام المناعة. ومع ذلك، انتقل النقاش بسرعة إلى الجوانب النفسية والعاطفية التي تؤثر بشكل كبير على صحتنا العامة. أشار المشاركون إلى أن التوتر والقلق يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، مما يؤكد أن الصحة النفسية ليست مجرد إضافة بل هي جزء أساسي من الصحة الشاملة. تم التأكيد على أن التركيز على التغذية والترطيب هو جزء مهم، لكن الجانب النفسي والعاطفي هو الأساس الذي يمكن أن يحدد مدى فعالية كل ما نفعله.
إقرأ أيضا:لا لفرنسة التعليم في المغرب: صراع إنجليزي/أمريكي – فرنسي للهيمنة على التعليم في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: