يُطرح في هذا الحوار قضية “الصمت المُريب” الذي يكتنف واقع المرأة الريفية، حيث تُجبر على الصمت حيال المعاناة التي تعانيها جراء الفقر والجفاء. ينقض المشاركون هذه الصورة النمطية لـ “عدم الوعي”، ويؤكدون أن الصمت بمثابة تأييد صامت مستمر لظلم المرأة الريفية، داعين إلى رفع أصوات مُحاربة هذا التقصير . يمهد جلال الدين الغزواني الطريق للنقاش، ويرى في الصمت علامة تساهل وإذن صامت بمواصلة الظلم، مؤكداً ضرورة الدعوة للتغيرات. ويقترح منتصر التواتي النظر إلى الصمت على أنه “شكل من أشكال العدل الممنوع”، داعياً لإنشاء حركات فعلية بدلاً من مجرد شعارات فارغة .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل كان رسول الله عليه وسلم يضع سوطا في بيته، إن نعم لماذا؟
- Dejan Milojević
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من انتسب إلى غير أبيه أو تولى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة
- هل تجوز الصلاة أمام النائم أو الجالس؟
- أنا مستحاضة منذ مدة، وعلي أيام من رمضان. هل أستطيع قضاءها وأنا على هذه الحال؟ وهل يكون صيامي صحيحا؟