في النقاش الذي دار حول حرية الصحافة، تم تسليط الضوء على الضغوط المتعددة التي تواجهها هذه المهنة. عبير الحمامي أثارت تساؤلاً حول تحول الحرية إلى لعبة قمار بين السياسيين والرأي العام، مشيرة إلى سيطرة قوانين السوق والسلطة السياسية على وسائل الإعلام. برهان الحنفي تساءل عن دور المهنية والإحساس بالمسؤولية في مواجهة هذه الضغوط، بينما ردت ميادة بن جابر بأن المهنية وحدها لا تكفي، حيث يضطر الصحفيون إلى تقديم أخبار مغلوطة أو إظهار وجهات نظر محددة لتجنب الضغوط. ذكي بن الأزرق أكد على ضرورة التزام الصحفيين بالحقيقة بغض النظر عن الضغوطات، مشيرًا إلى دور الأخلاقيات في صناعة القرارات الصحفية. خالد المقراني أضاف أن الرأي العام أيضًا يلعب دورًا في الضغط على وسائل الإعلام، مما يتطلب من الصحفيين التفاعل مع القراء كجزء من مهنيتهم. برهان الحنفي أعاد التأكيد على أهمية الالتزام بالحقيقة دون انصياع للضغوطات. خلاصة النقاش أظهرت أن حرية الصحافة تواجه ضغوطًا من السوق والسلطة السياسية والرأي العام، مع اتفاق الجميع على ضرورة حماية الحقيقة وتقديم محتوى صحفي موثوق به.
إقرأ أيضا:نقل قبائل التغريبة العربية خلال عهد الدولة الموحدية- Electoral district of Whitsunday
- قال لي شخص: سأعطيك كذا إذا قلت: والله العظيم سأجتهد في فعل كذا، وأمارسه، وأعاهدك على ذلك؟
- رجل قتل رجلا آخر، وكان للمقتول أطفال رضع، فهل يسجن القاتل 15 سنة مثلا حتى يميز الأطفال ويؤخذ رأيهم أ
- إخواني الأعزاء هل من مبطلات الصلاة التأخر عن الإمام بقدر تسبيحتين أو ثلاث إذا كان الإمام يسرع في الص
- يطلب مني الكثير من زملائي في العمل ومعارفي، إتمام حجز الطيران أو الفندق لهم؛ وذلك لخبرتي في التعامل