في الإسلام، لا يوجد أساس شرعي لتوزيع الطعام في اليوم الأربعين بعد ولادة المولود، وهو ما يعرف بـ”الطلوع”. العادة المشروعة هي ذبح العقيقة في اليوم السابع، حيث يُذبح عن الذكر شاتان وعن الأنثى شاة واحدة. يمكن للأهل توزيع لحم العقيقة أو جزء منه، أو طبخها وتوزيعها على الأهل والأقارب والجيران. أما يوم الأربعين فهو عادة فرعونية لا أصل لها في الإسلام. الرسول صلى الله عليه وسلم حذرنا من البدع، حيث قال: “من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد”. لذلك، يجب تجنب هذه العادة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي عن تفقد الطهر من الحيض، فعند أوقات الصلاة وقبل النوم تكون هناك صفرة، ثم عند الاستيقاظ في الفجر
- أنا متزوجة، وعندي طفل واحد، وتوجد خلافات بين زوجي وأهلي، وزوجي يمنعني من الإنجاب بحجة المشاكل بينه و
- إنجفار كرونهامر
- أنا أمراه متزوجة، ويقع الجماع أحيانا مع وقت دخول الصلاة، وبعد الغسل والذهاب للصلاة، يخرج من الفرج ما
- أنا الآن في مكة، وقد أحرمت ونويت العمرة من الميقات، وكنت حائضًا، وبعد الحيض اغتسلت، وصليت الفجر، ثم