في النص، يُعرّف الطموح بأنه دافع أخلاقي لإنجاز الذات، وهو القوة التي تدفع الأفراد لتحقيق أهدافهم العليا وتطوير أنفسهم بشكل مستمر. هذا النوع من الطموح يُعتبر إيجابياً لأنه يركز على التطوير الذاتي والاستدامة الشخصية، ويعتمد على الجهد المدروس والابتكار. في المقابل، يُعرّف الطمع بأنه رغبة غير معقولة وغير أخلاقية قد تؤدي إلى الضرر للآخرين. الطمع يتحول إلى هوس بامتلاك الأمثلية وحدها، مما يؤدي إلى استخدام أساليب مشبوهة لعرقلة تقدم الآخرين، وهو ما يُعتبر سلوكاً أنانياً ومضراً. الفرق الرئيسي بين الطموح والطمع يكمن في احترام حقوق الآخرين وقيمة العمل الجاد. الطموح النقي يهدف إلى تحقيق الأهداف الشخصية بنوايا حسنة وحوافز نظيفة، بينما الطمع يعتمد على خيانة الآخرين لتحقيق المكاسب الشخصية. في الإسلام، يُعتبر الطمع سلوكاً غير موجه للسلوك الإنساني لأنه يقود إلى النزاعات والخساسة النفسية والمعنوية. لذلك، من الضروري فهم كيفية تجنب انزلاق الطموح النقي لصالح ميول ذات طبيعة سيئة لضمان بقاء المجتمع ديناميكياً وصحياً.
إقرأ أيضا:تكتل الأساتذة المطالبين باللغة العربية في التعليم- عند غسل الجنابة عندما أغسل أصابعي، وأبدأ بغسل جسمي، ولم أنتهِ من الغسل، وقمت بتقليم أحد أظافري. فهل
- Love Me More
- مشكلتي تكمن في مكان سكني. إني أسكن مع المغضوب عليهم في أرض واحدة. قد بدأ حبل الدين ينفلت من بين أيدي
- نعلم أن لبس الرجال للذهب والحرير حرام ومن الكبائر ولكن الذي لا أعلمه ما الحكمة المقنعة من ذلك ؟!!
- أعمل بشركة دهانات، وهذه الشركة كانت تدخل البنزين في الدهانات، ولكن في الآونة الأخيرة حدثت أزمة كبيرة