يتمحور النقاش حول مقارنة بين النظام القانوني الإسلامي والأنظمة الوضعية من حيث العدالة والثبات. يرى عبدالناصر البصري أن الشريعة الإسلامية تضمن العدالة والمساواة كونها ثابتة ولا تتغير لتناسب المصالح الشخصية، بينما يمكن للأنظمة الوضعية تغيير القوانين بما يناسب الطبقات الحاكمة، مما قد يؤدي إلى الظلم وعدم المساواة. يوافق حبيب بن زكري على أهمية الشريعة في ضمان حقوق الجميع، لكنه يشير إلى تحديات التطبيق العملي. ترى رغدة بن يعيش أن النظر إلى الجانب العملي مهم، فالتنفيذ الفعال للأنظمة، سواء الإسلامية أو الوضعية، يتوقف على القائمين على الحكم، وقد يكون هناك فساد يعرقل تحقيق العدالة المرجوة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقول الله تبارك وتعالى: « تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوًّا في الأرض ولا فسادًا والعاقب
- بالطبع، يمكننا إعادة صياغة العنوان إلى: "هامبيراو موهيت: القائد العسكري البارز للإمبراطورية الماراثية".
- سؤالي هو: أنا شاب أريد أن أحج هذا العام لقناعتي بأنه واجب علي لتوفر المال والاستطاعة البدنيه، لكن أم
- أمي عندما تصلى ترتدي ثيابًا طويلة تستر قدميها, لكنها إذا ركعت أو سجدت ينكشف من قدميها ما ينكشف, فهل
- زوجة منفصلة عن زوجها من عامين كل منهما في بلد مختلف حصلت على الطلاق من المحكمة في نهاية العامين ترغب