في النقاش الذي تناولته المحادثة، تم التأكيد على الدور المحوري للأدب والتاريخ في تعزيز الفهم المشترك للقيم والثقافات الإنسانية المتعددة. يرى المشاركون، مثل طيبة الديب وآية بن جلون، أن الأدب يشكل نافذة هامة على حقائق التاريخ، حيث يمكن من خلال الروايات الأدبية والشعر التقاط جوانب يومية قد تتخطى الحدود التي تحد منها الدراسات الأكاديمية التقليدية. على سبيل المثال، رواية “قمر سمرقند” تُظهر كيف يمكن للأدب العالمي أن يخلق عوالم متكاملة تكشف جوانب متنوعة من التجربة الإنسانية، مما يسهم في تحقيق التواصل والتفاهم الثقافي العالمي. بالإضافة إلى ذلك، اقترحت آية بن جلون وآسية الشرقية أن الأصوات الشعبية والأدبية تضيف طبقات جديدة من العمق والواقع إلى فهمنا المشترك للتاريخ والمعرفة الإنسانية. وبالتالي، خلُصت المناقشة إلى التأكيد على أهمية دمج كل من النهجين الدراسة الأكاديمية والسرد الأدبي لتحقيق فهم شامل ومتكامل للتراث الإنساني الغني والمتشعب.
إقرأ أيضا:قبيلة حميان الهلالية بحوز فاس- ابني الصغير اسمه محمد و نناديه باسم تاتي هل هذا فيه إساءة إلى الاسم أرجو النصيحة
- جيرونفيلسورإسون
- ما مدى قبول دعوى الاستئناف بعد حكم الطلاق للضرر، مع العلم بوجود شاهدين شاهدوا الضرب والسب وشهادتهم أ
- رجل تزوج زوجة ثانية سرًّا، وأسكنها بعيدًا من بيته، يزورها متى شاء، وأنجبت له ثلاثة أولاد في ثلاث سني
- ما حكم من يخطئ عمدا أثناء النطق في الخطبة والنصيحة؟ مثلا كُرَن (قرآن) رُكُ(ركوع) حَدِث (حديث) إبَدَت