تناولت المناظرة التي أدارتها مجموعة متنوعة من الشخصيات الفكرية موضوع العلاقة المتشابكة بين العلم ونهر النيل باعتباره رمزًا للحياة والحضارة في منطقة الشرق الأوسط. أكدت الكاتبة فلة بنت شماس على دور العلم كمحرك للإبداع والابتكار، مشيرة إلى أنه أكثر بكثير من مجرد عملية اكتشاف ومعرفة. سلطت ديعة الغريسي الضوء على أهمية التعليم العلمي الجيد لدعم القوة التحويلية للعلم، داعية لوضع سياسات مدروسة لرعاية هذا القطاع الحيوي.
وأضاف حسان القيرواني وجهات نظر إضافية، مؤكدًا على حاجة الحكومة والشركات الخاصة لزيادة الاستثمار في البحث العلمي والتعليم الجامعي. وفي الوقت نفسه، شدد على ضرورة تحقيق توازن بين المصالح الطويلة الأجل للبحوث العلمية وحماية النظم البيئية الأساسية مثل تلك المرتبطة بنهر النيل. قدم كريم الدين البركاني وفدوى بن بركة منظورًا متوازنًا، حيث اعترف الأول بأهمية إدارة موارد الأرض بشكل مسؤول لتجنب الاضطرابات البيئية المحتملة، بينما شددت الثانية على الحاجة لاتخاذ الاحتياطات اللازمة خلال التجارب والأبحاث العلمية لحماية الأخلاق والقيم المجتمعية.
إقرأ أيضا:مدخل الى تاريخ وفنون الشاويةوأخيرًا، اقترحت بلقيس
- مونتفالن
- أريد أن اسأل عن تشقير الحواجب بجهاز السبيكترا - وهو جهاز شبيه بالليزر - ويمكن أن يسقط شعر الحاجب الم
- شخص نذر أن يخرج مبلغا ضئيلا جدا قدر 5 قروش يوميا في أي أمر شرعي، ويريد الآن أن ينتهي من هذا النذر حي
- أمي تعاملني بقسوة، وتصرخ في وجهي كل يوم، أنا تحديداً، ولا تصرخ في وجه إخوتي، وتقول كلاما مُحبطا وسلب
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وجزاكم الله خيرا على هذا الموقع، وبعد: فهل يجوز أن يجهر من فاتته رك