العنبر، وهو مادة شمعية مستخرجة من أمعاء حوت العنبر، يُستخدم في صناعة العطور الفاخرة بفضل رائحته الطيبة التي تشبه المسك. على الرغم من الاعتقادات الشعبية حول فوائده الصحية، خاصة للأطفال، إلا أن الأدلة العلمية لا تدعم هذه الادعاءات. لا توجد دراسات موثوقة تثبت فعالية العنبر في علاج الأمراض المختلفة مثل الضعف العام، السرطان، الصرع، حمى التيفوئيد، الهستيريا، أو السكري. بالإضافة إلى ذلك، التعامل مع العنبر الخام قد يكون خطيرًا. الصيد الجائر للحيتان بسبب العنبر يهدد البيئة البحرية. الاعتماد على الأعشاب والمنتجات العشبية لعلاج الأطفال قد يكون محفوفًا بالمخاطر، حيث يمكن أن تؤدي بعض المنتجات إلى تسمم الأطفال. العديد من هذه المنتجات لا يتم تصنيعها وفقًا للمعايير القياسية ولا توجد أدلة علمية تدعم فعالية استخدامها في الأطفال أو البالغين. لذلك، من الأفضل دائمًا استشارة الطبيب قبل إعطاء الطفل أي مكملات أو أعشاب، حتى لو كانت تعتبر طبيعية. سلامة الطفل هي الأولوية القصوى.
إقرأ أيضا:هل العربية أصل اللغات؟- رباب الكاظمي
- أنا متزوج منذ خمس سنوات، متزوج عن حب، بعد الزواج أصبحت توجد مشاكل كثيرة جدا، وتدخل الأهل من الطرفين،
- أفكر في مستقبل حافل، وأدعو الله أن يوفقني. ولكن أخاف من الماضي السيء المليء بالذنوب، وعدم استجابة دع
- هل يحق رفض الخاطب المتقدم من أسرة قامت بتغيير نسب ولقب قبيلتهم الأصلية إلى أخرى لأسباب قد تكون خفية،
- Invisible Plane