فيروس كورونا، ساهم في حدوث اضطرابات جذرية في الاقتصاد العالمي. تسبّبت الإجراءات الاحترازية المتبعة عالمياً، كالقيود على السفر وإغلاقات المحال، بتأثيرات ملموسة على سلاسل التوريد وتقلص الطلب الاستهلاكي.
هذا أدى إلى تقلبات في أسعار النفط والأسهم وغيرها من السلع. انعكس هذا التأثير على اقتصاديات الدول الكبرى بشكل مباشر، فشهد الاتحاد الأوروبي وانكماشاً ملحوظاً كما واجهت الولايات المتحدة الأمريكية أكبر انكماش منذ الحرب العالمية الثانية. حتى الاقتصادات الأقل تضرراً في آسيا، مثل اليابان والصين، لم تفلح في تجاوز الركود. في الوقت الحاضر، مع ظهور لقاحات فعّالة، تستأنف العديد من البلدان إعادة الفتح التدريجي للاقتصاد، لكن الطريق نحو التعافي الكامل ودمج التبعات المالية الطويلة الأمد يبقى محفوفاً بالتحديات.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لن أعيقك
- سأستخدم دواء تأخير الحيض لأداء العمرة لكن قد تظهر آثار بنية في موعد الحيض كما أخبرتني الطبيبة فهل عم
- أرجو منكم مساعدتي في حل مشكلتي أنا شاب في 26من العمر, تعرفت على امرأة فرنسية عبر النت وهي كانت متزوج
- جزاكم الله خيرا، أنا حلفت وأنا في البيت أني لا أسمع الأغاني، وسمعت وحلفت مرة أخرى لكن بقول: «والله ل
- اتحاد كرة القدم الأمريكي