تناقش مقالة “التكنولوجيا والعمل الوظيفي المستقبلي” كيف أثرت الثورة التكنولوجية الحديثة، خاصة استخدام الذكاء الاصطناعي والروبوتات وإنترنت الأشياء، على سوق العمل. يؤكد المؤلف أن هذه التقنيات الجديدة يمكن أن تزيد من الكفاءة والإنتاجية، لكنها أيضًا قد تقضي على بعض الوظائف أو تغيّر طبيعتها بشكل جوهري. يأخذ المقال مثالًا واضحًا من قطاع الخدمات المصرفية، حيث بدأت البنوك الاعتماد على خوارزميات التعلم الآلي لإدارة العمليات المالية الأساسية، مما قلّل الحاجة إلى عدد كبير من الموظفين اليدويين. ومع ذلك، هناك جانب إيجابي لهذا الأمر؛ إذ زادت الحاجة إلى موظفين ذوي مهارات عالية لإدارة وتوجيه هذه الأنظمة المعقدة.
بالإضافة إلى ذلك، يشير المقال إلى أن العديد من الصناعات الأخرى تواجه ضغوطًا مشابهة نتيجة للتقدم التكنولوجي السريع. فعلى سبيل المثال، سيؤثر ظهور السيارات ذاتية القيادة بشدة على وظائف سائقي الشاحنات والعربات العامة، ولكنه سيخلق أيضًا طلبًا أكبر على المهندسين والمبرمجين الذين يعملون في تطوير برمجيات تلك المركبات. رغم مخاوف انتشار البطالة بسبب الروبوتات والتكنولوجيا،
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصندالة- امرأة متزوجة، لها مالية خاصة، وتتحمل جميع نفقات المعيشة لأولادها، وزوجها يعتبر ذلك من زكاة المال.
- قد يسبق المذي نزول المني أثناء الجماع، فما حكم المني النازل بعد المذي، هل يعتبر نجس لمخالطته للمذي و
- حلمي ارتداء النقاب. أنا صيدلانية أمتلك صيدلية في بلد من المغرب العربي قليل فيه النقاب، أريد ارتداء ا
- الطبيب الريفي (فيلم 1909)
- Mary Berg