تناقش المقالة موضوع “التنمية الذهنية للشركات” باعتبارها المفتاح للتكيّف مع ثورة المعرفة. يناقش المشاركون في هذا النقاش كيفية تطوير فهم أعمق لمعاني التغيير والتطور التنظيمي بما يشمل أيضًا التقدم العقلي. ويرى الكثيرون أنه لتحقيق الصمود والاستقرار، يجب على الشركات اعتماد عقلية إيجابية تجاه التعلم المستمر وقبول معرفة جديدة. ومع ذلك، فإن تحقيق تنمية ذهنية حقيقية يتطلب أكثر من مجرد الرغبة؛ فهو يحتاج أيضاً إلى دعم قيادي فعال وثقافة مؤسسية تدعم الابتكار.
بالإضافة إلى ذلك، تؤكد وجهات نظر أخرى على دور الفرد في عملية التنويع المعرفي. حيث يتم التشديد على ضرورة تشجيع الموظفين بنشاط على القيام باستكشافات بحثية شخصية داخل بيئة العمل الخاصة بهم. وبالتالي، يمكن لهذه الاستراتيجيات مجتمعة أن تساعد المؤسسات على تحقيق هدفها النهائي وهو خلق منظومة قادرة على التكيف بفعالية وكفاءة في ظل المتغيرات السريعة للمعرفة الحديثة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مزلَّج- لقد كنت في زمن مضى تاجر ذهب ، والشك ينتابني من كل شخص، دخل ثلاث نساء وعند انتهاء المعاملة شككت في اخ
- رجل عنده قطعه أرض وهناك من يريد استئجار هذه الأرض ليفتح مشروع مطعم وكافتريا وربما يقدم شيشة(دخان) في
- جزاكم الله خيرا. هل من الممكن أن تبينوا لي إن كانت هذه الأمور داخلة في قول الله تعالى: ((ولا تع
- كثير ما يشغل بالي موضوع النفس: فما هو خبث النفس أو النفس الخبيثة؟ وما أسبابه وأعراضه وكيفية علاجه؟ و
- أمي أصابها الخَرَف، وهي تتهم حفيدتها بالسرقة، وتصرّ على ذلك، ولا ندري ما نفعل، وتتهم آخرين، وقال الط