تناولت نقاشات مجتمعية حيوية موضوع استخدام الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم، حيث أبرزت وجهات نظر مختلفة بشأن هذا الموضوع المتعدد الجوانب. يدعو البعض بقيادة شخصيات بارزة مثل هيام الحلبي إلى النظر إلى الذكاء الاصطناعي كفرصة لابتكار أساليب جديدة وفعالة للتدريس، مشددين على ضرورة استيعاب فوائد هذه التقنية الحديثة دون تجاهل الأساليب التقليدية. ومع ذلك، هناك مخاوف مبررة تثيرها أصوات أخرى، ومن بينهم عبد القادر بن عبد المالك، التي تؤكد على الحاجة الملحة للحفاظ على دور المعلم البشري وتوفير ضمانات الأمان والخصوصية اللازمة عند دمج تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في البيئة التعليمية.
وتظهر آراء أخرى، تمثلها لمياء بن عبد المالك وغيرها، رغبة قوية في تطوير حلول مبتكرة توازن بين سلامة النظام وضمان فعالية التدريس عبر الذكاء الاصطناعي. وبالمثل، اقترح أفراد مثل محمد الصقلي وخلف التواتي نهجًا أكثر بنائية يتسم بالاستكشاف المسؤول للفوائد المحتملة لهذه التقنية مع وضع حدود واضحة لحماية خصوصية الطلاب وأمن البيانات. بشكل عام، يبدو أن الرأي السائد يؤ
إقرأ أيضا:دورة إحترافية شاملة لنظام أودو- As the Days Go By
- بالعربية: يتأرجح كلا الاتجاهين
- عندنا أناس يسمون أنفسهم صوفيين، ويقولون إن لهم شيخا عاش منذ مائتي سنة، ولكنه لم يمت بعدُ بزعمهم، هؤل
- ذكر النوم أن تنفث في الكف ثم تقرأ المعوذتين ثلاثا، فهل تقرأ ثم تمسح ثم تقرأ ثم تمسح ثم تقرأ ثم تمسح،
- إذا كنت في صلاة الجنازة، وأنهيت قراءة الفاتحة، ولم يكبِّر الإمام التكبيرة الثانية. فهل أدعو للميت حي