في النقاش حول الماسكارا كرمز للثقة والتمكين، أبرز أنور بوزيان دورها في تعزيز الجمال الطبيعي أو تعزيز المعايير الجمالية المجتمعية، مشددًا على أهمية الاحتفاء بالفردية. أروى الزناتي أضافت بُعدًا اجتماعيًا وثقافيًا، مشيرة إلى أن الماسكارا لا تقتصر على وظيفتها العملية بل تساهم في تشكيل مفاهيم الجمال وتؤثر على ثقة الأفراد. هديل الزاكي أكدت على الضغوط الاجتماعية التي تواجهها النساء بسبب معايير الجمال غير الواقعية والحملات التسويقية المغرية، داعية إلى التركيز على الصحة وسهولة الاستخدام. أنور وأروى اتفقا على ضرورة وجود أطر تسويقية أكثر مراعاة وإمكانية الوصول لكل الفئات والجنسيات. اختتمت أروى النقاش بالإشارة إلى أن استخدام الماسكارا مرتبط بالوعي الذاتي والحكمة الداخلية، مما يعزز الحاجة إلى تعزيز الرؤية التعددية والإبداع في صناعة المكياج وتطوير نظريات أكثر صدقًا وتوازنًا للجمال والكرامة الإنسانية.
إقرأ أيضا:اللهجة الحسانية : رَبَّقَ- كاسبيان، ميشيغان
- إذا كان لا يجوز صلاة أكثر من فريضة بتيمم واحد، عند الجمهور. فكيف إذن يتيمم المسافر عند جمع التقديم،
- حكم أناشيد فيها هذه العبارات (كن هدى بالخير يمتد)، (أجمل فرحة هي يوم زواجكم، هذا شيء أكيد)
- أشكر لكم جهودكم في هذا الموقع الذي أعتبره كنزا من المعلومات، لدي مشكلة ولا أدري ماذا أفعل؟ أنا متزوج
- أنا أذنبت وربي بفضله سترني -والحمد لله-، وأعاني من مرض معين, ومعاملة بعض أهلي قاسية معي، والضعف واله
