يتناول النص تحديات التكيف مع التكنولوجيا الجديدة التي يواجهها العمال الأكبر سنًا في ظل التطور السريع للعالم الرقمي. هذه الفئة العمرية، التي اعتادت على أساليب عمل تقليدية، تجد صعوبة في مواكبة التغيرات المتسارعة في تقنيات العمل. من أبرز العقبات التي تواجههم الحاجة إلى التعلم المستمر والتكيف الدائم، وهو ما يشكل عبئًا كبيرًا على من اعتادوا على طرق عمل ثابتة. بالإضافة إلى ذلك، يعاني بعض الأفراد الأكبر سنًا من مشاعر الخجل أو الخوف من ارتكاب الأخطاء بسبب جهلهم بالتقنيات الجديدة، مما يعيق قدرتهم على تحقيق كامل إمكاناتهم الوظيفية. كما أن الوقت المستغرق لتعلم أنظمة جديدة يمكن أن يكون حاسماً بالنسبة لهم، خاصةً مع جدول أعمالهم المكتظ. رغم أهمية الدعم المؤسسي، إلا أنه غالبًا ما يُنظر إليه كميزة ثانوية وليس أساساً هاماً للتقدم المهني. يقدم النص حلولاً محتملة مثل توفير دورات تدريبية منتظمة ومتكررة، وإنشاء برامج رعاية متخصصة حيث يقوم الموظفون الأصغر سنًا بإرشاد زملائهم الأكبر سنًا، وتمكين اختيار الأسلوب التعليمي الشخصي لكل موظف.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافية النقل- ماريو ليوينبيرغ
- عندما تكون عليّ الدورة ويسألني أحد إخوتي أصليت؟ فلا يكون بإمكاني أن أقول له: إني حائض, فأقول له: نعم
- وصلنا متأخرين إلى المسجد باعتبارأن الصلاة ستكون بعدوصولنا بساعة،ولكن الإمام صلى قبل وصولنا وعندمادخل
- ما حكم صلاة الفرائض والنوافل جالساً بعذر أو بغير عذر؟ وهل فعل ذلك حرصا على حدوث الحمل يعد عذرا ؟
- أوتريلِسْ سير (بلدية فرنسية)