تسلط هذه المقالة الضوء على تأثيرات التكنولوجيا الرقمية الواسعة على قطاع التعليم، موضحة كيف أصبحت أدوات الإنترنت، بما فيها الذكاء الاصطناعي، جزءًا أساسيًا من عملية نقل المعرفة الحديثة. تشير إلى أن هذه الوسائل الجديدة تقدم العديد من المزايا؛ فهي تساهم في تعزيز فهم الطلاب وإشراكهم بفضل المحتوى المرئي والتفاعلي البسيط، مما يعزز تجربة التعلم ويفتح أبواب التعلم المستمر لكل فرد بغض النظر عن موقعه الجغرافي أو توقيته.
إلا أن المقال يحذر أيضًا من بعض المخاطر المرتبطة بهذه الثورة الرقمية. فعلى سبيل المثال، قد تؤدي الاعتماد الكبير على التكنولوجيا إلى تقليل المهارات الاجتماعية والحركية الدقيقة عند الأطفال والشباب نتيجة لقضاء فترات طويلة أمام الشاشات. علاوة على ذلك، يشكل “الفجوة الرقمية” تحديًا كبيرًا حيث يمكن أن تستبعد شرائح محددة من المجتمع بسبب نقص إمكانية الوصول إلى الإنترنت أو القدرات المالية لشراء الأجهزة اللازمة.
إقرأ أيضا:القبائل العربية بالمغرب (من كتاب المستصفى من أخبار القبائل العربية بالمغرب الأقصى)وعلى الرغم من تلك التحديات، يرى المؤلف أنه بالإمكان استغلال قوة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتحقيق نتائج أفضل في التعليم. فالمنصات الرقمية تمكن من تصميم خطط دراسية مخصصة تلبي الاحت
- هل يجوز للمرأة المسنة كشف شعرها عند الخروج؟
- أنا أعمل مع وكالة سفر فى أيام العمرة والحج، يحدث مني رفع الصوت على بعض الحجاج لإبطال باطل أو إظهار ح
- أحب أن تفيدوني بجواب شاف وكاف أفادكم الله. لقد مررت أنا وأهلي بظروف صعبة قبل شهرين تقريبا تعرضنا لحا
- الشركة التي أعمل لديها، متعاقدة مع مصنع لتزويده بالموظفين، مقابل أن يدفع المصنع رواتبهم، وكل ما عليه
- سامولي بييبو