في النقاش الذي أثاره الكتاني بن عيسى، تم تسليط الضوء على التناقض بين النظرية البسيطة للإحداثيات القطبية وتعقيدات الرحلة الشخصية. بدأ النقاش بموضوع كتبته لمياء بن مبارك، حيث أشارت إلى أن الإحداثيات القطبية، رغم أنها توفر منظورًا أوليًا مفيدًا، إلا أنها تمثل بشكل ضيق للغاية طبيعة الرحلة المعقدة في الحياة. وقد رددت لمياء بن مبارك وماهر البوعزاوي ومحمود الحلبي وداليا الكيلاني هذه الرؤية، مؤكدين على أن تجارب الحياة متنوعة وملونة بشكل كبير ولا يمكن اختزالها في نموذج هندسي ثابت. وشددوا على ضرورة الاعتراف والتقدير لهذا التنوع في التجارب الإنسانية. في جوهره، يدور النقاش حول الفرق الكبير بين الصورة الرسمية للرحلة الحياتية التي تصاغ باستخدام أدوات رياضية بسيطة، والواقع الذي يشمل مجموعة واسعة من المشاعر والقرارات والتجارب التعليمية. يشير الجميع إلى أن الاحتفال بهذه التعقيدات أمر حيوي لفهم كامل للتجربة الإنسانية.
إقرأ أيضا:هل كان هناك تعريب قسري لغير العرب في المغرب؟- أبي ينوي أن يحصل على قرض من بنك وهو يقول للأهمية، ويتضح لي أن الأهمية التي يتحدث عنها هي ديون ومصاري
- أنا أرملة، وأعول ثلاثة أيتام، وقد رزقنا الله سبحانه وتعالى إنسانة صالحة ترسل جزءًا من المصاريف لأولا
- زعيم المعارضة في ألمانيا
- إذا كان في السند راو ثقة يرسل كثيرا عن صحابي ثبت سماعه منه كأبي الجوزاء عن عبد الله بن عمرو وقد ثبت
- الرجاء قسم الميراث على الوثة التالى ذكرهم: أب، وأم، وزوجة، وبنت.علما بأن الزوجة كانت تودع مبلغا من ا