في النقاش حول دور الذكاء الاصطناعي في التعليم، اتفق المشاركون على أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يعزز جوانب معينة من العملية التعليمية، مثل توفير دعم مُعدل للمتعلمين، مما يتيح للمدرسين التركيز على الجوانب الشخصية والتوجيهية. ومع ذلك، أجمعوا على أن الذكاء الاصطناعي لا يمكنه استبدال دور المعلم البشري بالكامل. جمانة بن الشيخ أشارت إلى إمكانية تكامل الذكاء الاصطناعي مع التعليم لتعزيز التجربة التعليمية البشرية بدلاً من إلغائها. كما أكد المشاركون على أهمية العلاقات البشرية والتوجه الشخصي في النظام التعليمي، والتي تعتبر أساسية لنجاح هذا القطاع. وأشاروا إلى أن الذكاء الاصطناعي، مهما تقدمت أدواته، لا يستطيع تقليد المشاعر والأبعاد الإنسانية الحيوية الضرورية لإقامة روابط قوية وتبادل الأفكار الغنية والمتنوعة بين الطلاب. وبالتالي، فإن المجتمع المؤيد لهذا الحوار يؤمن بالإمكانات الهائلة للذكاء الاصطناعي بينما يشدد على ضرورة توازن مستدام بين تقنيات الذكاء الاصطناعي واستخدام المعلمين البشريين للحفاظ على عناصر الحياة الاجتماعية والروحية والثقافية المهمّة داخل بيئات تعلم تطور المواهب الشابة الصاعدة.
إقرأ أيضا:الحرّاقة (إسم الذي يُطلق على المهاجرين إلى أوروبا في قوارب صغيرة بطريقة غير شرعية)- أنا الآن طالب في جامعة خاصة بالكمبيوتر والتكنولوجيا، وأحب هذه الدراسة، وأحب قضاء وقتي في مذاكرتها، و
- ويليام باركر (بارون مونتيغل الرابع)
- New Zealand Breakers
- بالنسبة للمسلم الذي يعيش في الغربة، وأقصد تحديداً الذي لا يزال لم يعمل بعد، ولا دخل له ينفق منه على
- أعرف بنتا تتحدث على الهاتف مع رجل أجنبي تحت مسمى الحب، وولي أمرها لا يعلم بهذا الشأن، وقد نصحتها كثي