يُسلط النص الضوء على دور التكنولوجيا في تحسين جودة التعليم، حيث يتناول كيف أدوات مثل السبورة الذكية والواقع الافتراضي أحدثت ثورةً في الطريقة التقليدية للتعليم، بما يجعل العملية أكثر تفاعلية وجاذبية. كما يؤكد على سهولة وصول المعلومات والمعرفة من خلال المنصات عبر الإنترنت، مما يُوفر مرونة كبيرة للمتعلمين والمعلمين على حد سواء.
يُقرّ النص بوجود تحديات أخلاقية مثل الاعتماد الزائد على التكنولوجيا وفقدان مهارات الاتصال الشخصية، ويؤكد على الحاجة إلى استخدام البيانات الكبيرة بحذر. باختصار، يسلط النص الضوء على أن دمج التكنولوجيا في التعليم يُمكن أن يُحفز فرص تعلم جديدة ويُساهم في جعل العملية أكثر فعالية ومتعة في المستقبل.
إقرأ أيضا:أبو القاسم الزهراوي (من أعظم جراحي الحضارة الإسلامية)