في النقاش حول تحقيق العدالة الاجتماعية، اتفق المشاركون على أن الديمقراطية وحدها ليست كافية لتحقيق هذا الهدف. أيوب بن عطية أشار إلى أن العدالة الاجتماعية تتطلب تغييرات سياسية واقتصادية، مؤكداً أن الديمقراطية هي خطوة أساسية لكنها ليست الحل الوحيد. مؤمن أضاف أن الإصلاح الهيكلي للنظام الاقتصادي ضروري حتى مع وجود الديمقراطية. فقد أعرب عن قلقه من عدم امتلاك عامة السكان للقوة والمعرفة اللازمة لتحقيق تغييرات جوهرية، مما يستدعي وجود كيانات قوية تدعم الرأي العام. سناء ركزت على الجانب الاستراتيجي، مشيرة إلى أن الاعتماد على التصويت الشعبي قد يؤدي إلى نتائج متفاوتة بسبب قوة المركزيات النخبوية الاقتصادية. اقترحت دمج جهود استهداف إعادة توازن القوى الأساسية، بحيث لا يتم الاكتفاء بالمشاركة داخل النظام القائم ولكن يتم خلق أسسه الجديدة. بشكل عام، تشير المحادثة إلى أن بناء مجتمع يتمتع بالعدالة الاجتماعية يتطلب نهجا شاملا ومتعدد الأبعاد يأخذ بعين الاعتبار كلاً من جوانب الحكم والدخول الاقتصادية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملاغة- عندي سؤال: وهو أن أحد أقاربي قال لي إنه كان يفعل معصية ويريد أن يسأل عن حكمها وماذا تسمى في الشرع؟ و
- أنا غير متزوج وكنت أعيش مع أبى وأبي يحب المال جدًّا يكاد يركع له ويسجد وأمي تحب رجلا غيره وهو يعلم و
- أعاني من مشكلة نفسية تأتيني من حين لآخر، وتسبب لي حالة من الاكتئاب والخوف والقلق، وهو الوسواس القهري
- هل يجوز إطلاق لفظ الأخوة على زميلي النصراني أو غير المسلم بصفة عامة من باب الأخوة في الإنسانية لأن آ
- Franziska Giffey