في المناظرة التي دارت بين خمس شخصيات حول تأثيرات العولمة على الفن والثقافة، تم استلهام نموذجين هما الفنانة اللبنانية فيروز والكاتبة الإنكليزية أجاثا كريستي. تباينت الآراء بين مؤيدين للعولمة كعائشة وبن لمو، الذين رأوا فيها مصدر إلهام جديد للمبدعين دون المساس بالأصالة الثقافية، وبين معارضين مثل نجيب الراضي الذي اعتبرها تهديداً لخصوصية وجذور الثقافات المحلية. اتفق الجميع تقريباً على ضرورة البحث عن توازن بين تقدير الإلهام الدولي والحفاظ على الهوية الثقافية الفردية. وفاء الدين بن جابر وعبد المعين بوزرارة أشادا بقوة التواصل العالمي في تعزيز التفاهم والتعايش بين الثقافات المختلفة. في المقابل، حذّر نجيب الراضي من فقدان الخصائص الثقافية لصالح نسخة معيارية دولية. عائشة بن لمو وعبد القادر السمان أكدا على استغلال مزايا العولمة مع الحفاظ على جوهر الثقافة الأم، مما يخلق حالة من الرسكلة الإبداعية والعمران الثقافي المستدام. ختمت علياء الموريتاني النقاش بالدعوة إلى حل وسط ذكي يسمح بالانفتاح والاستقرار الثقافي معاً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النقرة- ما حكم استفتاح مجالس المناسبات كالزواج بالقرآن الكريم وهل ثبت ذلك عن الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
- أنا أعمل في تشاركية ولي صديقة تعمل معي في نفس المجال، ولكن ألاحظ عليها بعض الأخطاء في العمل وأيضا أخ
- Sydney Derby
- زكاة مالي كنت أخرج منها جزءا وأحتفظ بجزء آخر لكي أقوم بعمل مشروع خيري (التبرع بأرض لبناء معهد ديني-
- أنا سيدة من غزة وزوجة أسير ولدي أربعة أبناء، ولدي مشغل خياطة حريمي، ومشكلتي هنا: أن هناك بعض الناس ي