في عصر البيانات، يُعتبر الغموض تحديًا كبيرًا، خاصة في سياق الصراعات المعقدة مثل الصراع الفلسطيني. المدافعون عن استخدام البيانات والتحليل العلمي يرون فيها أدوات أساسية لفهم الواقع وتقديم حلول للصراعات، معتقدين أن التحليل الدقيق للأحداث وفحص الحقائق بدقة يمكن أن يقود إلى تحقيق العدالة والسلام. ومع ذلك، يُجوهل الناقدون بأن البيانات وحدها لا تُسوي الأمر، بل قد تُستخدم لتبرير أهداف محددة أو لتبرير أفعال معينة. يشيرون إلى أن الغموض المتأصل في الصراع يجعل من الصعب الوصول إلى الحقيقة، ويُخشى أن تبقى البيانات في يدٍ مُختلِطة، تُستخدم لتبرير أهداف محددة. القلق من الاستغلال يُثير تساؤلات حول إمكانية استخدام البيانات كأداة لإبادة الإثباتات والتحريف، مما يطرح تساؤلات حول كيفية ضمان حقيقة البيانات وفك الغموض الذي يحيط بها في سياق صراعات كهذه.
إقرأ أيضا:الدكتور .. علي مصطفى مشرفةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- امرأة مصابة بمرض معد منذ ثلاث سنوات وهذا المرض يمكن أن ينتقل للجنين في حالة الحمل بطريقتين أما خلال
- ما الفرق بين: طلعت الشمس، وأشرقت الشمس؟ هناك آيتان في سورة الكهف، تحتويان على هاتين الكلمتين، لكنهما
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة على خاتم الأنبياء:أرجو من سيادتكم إفادتي كيف يمكن لي أن أحافظ على الت
- هل يجوز تعديل الدعاء، بإضافة الدعاء للمسلمين في الغيب. مثلا هذا دعاء ختم القرآن: اللَّهُمَّ ارْحَمْن
- Rupea