في النقاش حول الفجوة الرقمية والتعليم، تبرز وجهات نظر متباينة. سعدية بن بكري ترى أن الفجوة الرقمية مبالغ فيها، وأن التكنولوجيا الذكية تعزز التفاوت بدلاً من تقليله، مما يدعو إلى إعادة توجيه الاستثمارات نحو التعليم المجتمعي والمهارات التقليدية. في المقابل، صابرين القرشي يؤكد على أن التكنولوجيا يمكن أن تساهم في تقليل الفوارق إذا تم تطوير استراتيجيات تعليمية مبتكرة تجمع بين الأساليب التقليدية والتكنولوجية. هادية الطرابلسي توافق على أن التكنولوجيا يمكن أن تقلل الفوارق، لكنها تشير إلى أن الفجوة الرقمية ما زالت كبيرة، وتؤكد على ضرورة توفير بنية تحتية متطورة ومتاحة للجميع، بالإضافة إلى تعزيز التعليم المجتمعي والمهارات التقليدية. تيسير بن زيد يشارك في الرأي بأن التكنولوجيا يمكن أن تكون أداة قوية في تقليل الفوارق، لكنه يشير إلى أن البنية التحتية المتطورة ليست متاحة للجميع.
إقرأ أيضا:الإتحاديات القبلية الأوفر في الجنوب الشرقي المغربي: الروحة، ايت عطى، ولاد يحيى- أنا فتاة مسلمة، كنت على مذهب أهل البدع، وهداني الله -على يد رجل مؤمن موحّد- إلى المذهب الحنفي، وبعد
- ما حكم عمل المرأة في مجال طب الأسنان؟ وهل يحرم عليها علاج الرجال؟
- لقد كنت جالسا أنا وزوجتي أمام التلفاز نشاهد مسلسلا، وصادف ذلك أني قد شاهدت الحلقة من قبل، وضمن الحلق
- هل صحيح أنّ المقرض إذا أخذ من المقترض زيادة على رأس ماله - غرامةً - لتأخير قضاء الدين لا تعدُّ هذه ا
- بندر عباس