يشير مصطلح “الإسراء” إلى الرحلة التي قام بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم من المسجد الحرام في مكة المكرمة إلى المسجد الأقصى في القدس الشريف خلال ليلة واحدة فقط، بينما يشير “المعراج” إلى صعود النبي صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى نحو السماوات العليا بما فوقها، حيث التقى هناك بأعلام الأنبياء السابقين مثل آدم وإدريس وموسى وغيرهم. وبالتالي، فإن الفرق الأساسي يكمن في مسارات هذه التجربة الروحية؛ إذ يتعلق الإسراء بالسفر المكاني من مكة إلى القدس، أما المعراج فهو تجربة روحية وصوفية ترتقي بروحانية الإنسان إلى أعلى درجات الكمال. وهذه الحدثتين تشيران أيضاً إلى مكانة النبي محمد صلى الله عليه وسلم الخاصة لدى الله عز وجل، وتعظيمان لدوره كمختار للمهام الإلهية.
إقرأ أيضا:العريضة الرقمية المغربية بعنوان: نعم للعدالة اللغوية في المغرب و لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أرى منذ طفولتي المبكرة أحلامًا مزعجة مؤذية، ليست كما يحلم الأطفال، بل كأنها تدل على شيء، فهي مفه
- أعمل في شركة بترول حكومية كمسئول عن حماية البيئة في منطقة صحراوية، والحقيقة أن هناك كثيرا من المخالف
- أنتم تعلمون أن الله يعذب العصاة من البشر يوم القيامة بالنار أعاذنا الله منها. ولكن العصاة منالجن هل
- Life in the Fast Lane
- أنا متزوجة، ولكن لم يدخل علي زوجي لأنني لا أستطيع أن أتقبله كزوج في حياتي، وطلبت منه الطلاق من فترة