يُعرّف الإسلام الحياء بأنه سمة إيجابية تصب في بناء الفرد والمجتمع، ويقسمه إلى قسمين رئيسيين: الحياء المحمود والمذموم. الأول يُعزز الفضائل الشخصية مثل الإحسان والتقوى، إذ يشجع على الابتعاد عن المعاصي وممارسة الأخلاق الحميدة، كما ي manifest في الاحترام للوالدين والضيوف، وحرص التعبير عن ذلك في أفعالنا أقوالنا. أما الحياء المذموم، فهو عائق قد يدفع إلى الإهمال أو التخلي عن واجب الدين. مثال على ذلك، هو حُرج طرح الأسئلة الدينية وذلك نتيجة ضعف الثقة بالنفس، بل يمكن أن يصل الأمر إلى رفض الدعوة إلى الخير خوفاً من النقد، وهو ما يعرقل سبيل التقرب إلى الله تعالى.
إقرأ أيضا:هوية المصريون القدامى (التأصيل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن شريكان في ـ بقرة ـ فاقترح علي الطرف الثاني أن أتولى مصاريف أكلها مقابل نصف المولود، فوافقت واستم
- لدي استفسار حول موضوع ما، لدينا في الجزائر أن كل من ليس لديه سكن ملكه، أو قطعة أرض يضع ملفًّا يحوي و
- Bob Moore (American food executive)
- هل عندما أقول إذا ذهب أبي بأخواتي وتركني أقعد أتحلطم وأقول يكذب علينا أو يخدعنا، أو يشغل نفسه. هل يع
- قل إذا اجتمع الإنس والجن على أن يضروك بشيء لن يضروك بشيء إلا ما كتبه الله لك. كلنا نومن بالسحر لأنه