في يوم القيامة، تُشير الآيات القرآنية إلى أن الأرواح تعود إلى الأجساد بعد النفخ في الصور، مما يعكس أهمية الروح في الحياة الدنيا والآخرة. هذه العودة تؤكد أن الروح هي الأساس الذي يمنح الحياة للإنسان، حيث تُنفخ فيه من قبل الله سبحانه وتعالى. في هذا السياق، يُعتبر الفرق بين النفس والروح موضوعًا شائكًا في الفقه الإسلامي. وفقًا للقرآن الكريم، النفس والروح هما مسميان لمسمى واحد، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. ومع ذلك، هناك اختلافات في التفسيرات حول طبيعة الروح؛ بعض العلماء يرون أنها جسم لطيف يحيا به الإنسان، بينما يرى آخرون أنها عرض من أعراض الحياة. الفلاسفة والصوفية لديهم تفسيرات مختلفة أيضًا، حيث يرون أن الروح جوهر مجرد قائم بنفسه غير متحيز. في النهاية، علم الروح من الأمور التي استأثر الله تعالى بعلمه، ولا يعلمه أحد من خلقه.
إقرأ أيضا:أبو موسى المدينيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أعرف معنى الآية الكريمة: ولا تزر وازرة وزر أخرى. على سبيل المثال هل إذا قمت بإهداء صديقتي زج
- Australia–England sports rivalries
- كنت في السنة الأولى من الجامعة، ولم أكن أعلم أن جدّي -رحمه الله- كان قد أودع مبلغين لي ولأخي في أحد
- لا فيلانوفسوستوري
- س: استيقظت من النوم على جنابة ثم اغتسلت وعممت جسمي بالماء ثم ذهبت لصلاة الظهر ورجعت ثم جلست لصلاة ال