في النص، يتم تقديم مقارنة بين صلاتي الاستسقاء والعيد من خلال عدة جوانب. أولاً، يُعرّف النص صلاة الاستسقاء بأنها صلاة تُطلب فيها السقيا من الله، بينما صلاة العيد تُقام في يومي عيد الفطر وعيد الأضحى. ثانياً، يُوضح أن كلا الصلاتين سنة مؤكدة، مستنداً إلى أحاديث نبوية. ثالثاً، يتطرق النص إلى وقت الصلاتين، مشيراً إلى أنهما تُقامان في نفس الوقت من طلوع الشمس حتى قُبيل زوالها. رابعاً، يصف النص كيفية أداء الصلاتين، حيث تُصلّى كل منهما ركعتين مع تكبيرات إضافية في الأولى والثانية، ويقرأ الإمام جهراً في الركعتين. خامساً، يُشير النص إلى اختلاف في افتتاح خطبة الاستسقاء بين المذاهب الفقهية. سادساً، يُناقش النص ما يجب على المسبوق في هاتين الصلاتين، موضحاً أن ما يدركه المأموم مع الإمام هو أول صلاته.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو: هل يجوز تغيير المهر بعد كتابة العقد؟ مثلاً يتفق الزوجان على مبلغ قدره 90000 ثم يقوم أهل ال
- في الحديث الذي يختص بصوم يوم عاشوراءهناك لبس حيث يقول إن الرسول صلى الله عليه وسلم سأل عن صوم اليهود
- كنت أحمل حقيبة وبجواري صديق لي، فأراد أن يضع كشكوله في الحقيبة وأن يحملها فوضع الكشكول، وحلفت أن لا
- قام شخص بإبلاغ النيابة والشرطة عام 2006 ضدّي وضدّ والديّ -رحمة الله عليهما-، وزعم أننا سرقنا كافة مح
- Fabinho