النص يوضح أن صلاة الفجر وصلاة الصبح هما اسمان لصلاة واحدة، وهي الصلاة المفروضة التي تؤدى في وقت الفجر. هذه الصلاة تتكون من ركعتين مفروضتين، ويبدأ وقتها من طلوع الفجر الصادق إلى طلوع الشمس. وقد ورد في السنة النبوية إطلاق كلا الاسمين على هذه الصلاة، مما يؤكد أن لا فرق بينهما. على سبيل المثال، روى مسلم حديثًا عن عثمان بن عفان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “مَنْ صَلَّى الصُّبْحَ فِي جَمَاعَةٍ فَكَأَنَّمَا صَلَّى اللَّيْلَ كُلَّهُ”. كما روى البخاري ومسلم حديثًا عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “إذا أدرك أحدكم سجدة من صلاة الصبح قبل أن تطلع الشمس فليتم صلاته”. هذه الأحاديث تدل على أن صلاة الفجر وصلاة الصبح هما نفس الصلاة، وأن التسمية تختلف حسب السياق.
إقرأ أيضا:شرح بالصور لشبكة تور للإتصال الآمن بالشابكةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزاكم الله خيرا على مجهودكم المبذول. سؤالي هو: أنا مغتربة مع زوجي في بلد عربي، وليس لي أي أقارب بهذا
- بالله عليك اقرأ رسالتي كنت أقرأ في فتاوى الطلاق فقرأت فتوى بأن امرأة قالت لزوجها طلقني فقال لها أنا
- Tupou IV
- بويك جراند أم (Pontiac Grand Am)
- سؤالي هو: هل توجد صلاة ركعتين بعد الرجوع من السفر، إن كان ذلك فما هي صفتها؟ وجزاكم الله خيراً.