في النقاش حول دور القوانين في المجتمع، يتجلى السؤال الأساسي: هل القانون سلطة أم حماية؟ رنين البلغيتي تطرح تساؤلات جوهرية حول كيفية صياغة القوانين وتطبيقها، مشيرة إلى أن المشكلة لا تقتصر على تطبيق القانون بشكل مختلف للأغنياء والفقراء، بل تشمل صياغة القوانين نفسها. تتساءل عما إذا كانت القوانين تصاغ لتخدم الشعب ككل أم فئة محددة، وما الضمانات لضمان عدم تحويرها لصالح الأغلبية الغنية. من جهة أخرى، ترى أروى بن إدريس أن تصنيف القوانين ببساطة عادلة أو غير عادلة لا يعكس الواقع المعقد، مؤكدة أن القوانين هي أدوات يمكن استخدامها لتحقيق أغراض عديدة. زهرة السمان ولينا القبائلي تؤكدان على ضرورة بناء القوانين على مبادئ عدالة أساسية، بغض النظر عن الظروف، مع التركيز على ضمان تطبيقها بشكل فعال. هذا النقاش يسلط الضوء على التوتر بين رؤية القانون كوسيلة للحماية العامة أو كأداة للسلطة في أيدي الأقوياء.
إقرأ أيضا:أساسيات البرمجة ( أنظمة العد والخوارزميات )- عندنا سائق سيارة كان يذهب بنا إلى المدرسة، ما أعرفه عنه أنه كثير الديون، في الآونة الأخيرة بدأ يشتري
- كان يخرج مني المذي ولا أدري أنه يلزم الوضوء، وتغيير الملابس الداخلية، ولكن كنت أتوضأ دون تغيير الملا
- كنت أعمل معلّمة في مدرسة، وكان هناك شرط جزائي في العقد، وهو دفع غرامة مالية، وإلا فلن آخذ أوراقي كام
- Vicolungo
- أعاني من غازات في البطن تكثر أحيانا وتقل أحيانا، وعند كل وضوء أخاف من غسل رجلي ـ أعزكم الله ـ كي لا