في الشريعة الإسلامية، القروض الربوية، والتي تعرف أيضاً بالقروض بفائدة، محرمة تماماً. هذا النوع من الاستدانة يعتبر ربا، وهو من الذنوب التي حذر منها القرآن الكريم بشكل واضح. إذا وجدت نفسك في وضعية حيث دخلت في اتفاقية قرض ربوي، فمن الضروري التوقف فورياً والتوبة إلى الله تعالى. لا يجب دفع المزيد من الفوائد لأنها غير قانونية وغير شرعية.
بدلاً من القروض الربوية، هناك العديد من الخيارات المتاحة التي تتوافق مع الشريعة الإسلامية. على سبيل المثال، يمكن النظر في مرابحة الواعد بالشراء، حيث يقوم صاحب المال بشراء الأشياء اللازمة للمشروع وإعادة بيعها بسعر أعلى قليلاً، مما يحدد الربح بشكل واضح ومحدد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَمَّدْفي حالة القرض الحالي، من المهم جداً إعادة المال إلى صاحب الدين أولاً قبل البحث عن حلول دائمة. إذا كانت هناك صعوبات في الوفاء بهذا الأمر بسبب مخاطر محتملة مثل السجن، فهناك بعض المرونة في الشريعة تسمح بإعطائه جزءاً من المال لحماية نفسك.
عند التفكير في استثمار جديد، يجب أن تكون الأموال موجودة فعلياً وليست فقط في الذمم المالية حتى يتم قبولها كأساس للتعاون المشترك. بهذه الطريقة، يمكن تصحيح المسار وفق الشرع الإسلامي وتجنب الوقوع في المحرمات.
- يا شيخ، كيف أعامل الناس بالأخلاق؟
- حصل بيني وبين زوجتي نقاش حاد بسبب موضوع دقيق، حاولت أن تعلمني الصراحة فرفضت فقمت بتوصيلها إلى بيت وا
- ما هو حديث الابتسامة الذي ابتسم في آخره الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
- أنشأت صفحة إسلامية على الفيس بوك ثم أعطيتها لصديق لي، وبعد أن أعطيتها له طلب مني أن أحذف نفسي منها ف
- ما هي حدود الكلام بين السَّائق والأجنبيّات؟ فإذا كان الكلام يدور حول الطّريق ووصفه، والجواب على سؤال