في النقاش حول طبيعة التأثير والرد على آراء وأفكار متناقضة مع المبدئيات الإسلامية، يبرز تناقض واضح بين من يدعم استخدام القوة كوسيلة للدفاع عن الإسلام ومن يرى أن الإقناع هو الأفضل. عبدالناصر البصري يطرح رأيًا عن ضرورة استخدام القوة، معتبرًا أنها اللغة الوحيدة التي يفهمها الآخرون، وينظر إلى من يختلف مع هذا الرأي على أنهم مساكين يرتجفون خوفًا من إرهاب فكري. في المقابل، يرد وائل بن غازي بأن القوة ليست غاية بحد ذاتها بل وسيلة للدفاع عن الحق، مؤكدًا أن الاقتناع هو الأفضل على الإطلاق، ويشير إلى أن التاريخ يثبت أن قوى إسلامية ضعيفة نالت النصر بفعل مبادئها ومشاعر الناس تجاهها. نرجس الشريف تدافع عن الرأي الأول، مشيرة إلى أن التاريخ مليء بقصص إمبراطوريات عظيمة سقطت أمام الدافع الإيماني القوي، وتؤكد على ضرورة الرد بالمنطق والحجة بدلاً من القمع والتهديد. يبقى النقاش مفتوحًا حول ما إذا كانت القوة هي اللغة الوحيدة التي يفهمها الآخرون أم أن المنطق والحجة أكثر فعالية في التأثير على الأفكار.
إقرأ أيضا:قبيلة اولاد مساعد بزاكورة- شيخنا رعاك الله: لا أعلم كيف أبدأ سؤالي لكم: فربنا تبارك وتعالى أمرنا بسؤال أهل الذكر إن جهلنا أمرٍا
- روهان شاه
- توفي والدي، وبعد وفاته علمنا أن أحد إخوتي من زوجة أخرى، قام بإعطاء أحد أشقائي وصية مكتوبة لوالدي،
- ما حكم إخراج المني بغير لذة ؟! عندما يكون لدى الشخص إمساك، فإنه يقوم بالضغط بقوة لكي يخرج هذا الإمسا
- لدي أخ على قدر من الصلاح وحسن الخلق ومن أهل الدعوة إلى الله تعالى, وأسأل الله له الخلاص، أخي هذا تزو