في الإسلام، يُشدد على أهمية القيام بالأعمال الصالحة مثل الصلاة وقراءة القرآن، حتى في ظل وجود ضغوط اجتماعية أو دخول أشخاص آخرين. وفقًا للمذهب المالكي، لا ينبغي أن يكون الخوف من الرياء عائقًا أمام أداء هذه الطاعات. العديد من العلماء القدماء، مثل ابن مفلح والنووي وابن الجوزي وإبراهيم النخعي والأعمش، أكدوا أن الدافع الأساسي يجب أن يكون التقرب إلى الله وحده. إذا كان الهدف هو إرضاء الله وليس الآخرين، فلا داعي لتجنب الطاعات خشية الرياء. الثقة في توفيق وتوجيه الله هي الأهم من الخوف من آراء البشر. لذلك، يجب الاستمرار في الأعمال الصالحة والاستعانة بالله دائمًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في رمضان نخرج من إفطارنا إطعاما لفقيرة نعرفها وكنت أشتري لها زجاجة عصير يوميا دون علم أحد إلا أخي ال
- مؤسسة بايدن
- أنا متزوجة، وعمري 40 سنة. أريد أن أصلي، وخائفة من الموت والعذاب، لكن في كل مرة أصلي، ثم أترك الصلاة
- تشيانغ وانان، عمدة تايبيه الشاب
- أعاني من مشكلة المذي الذي يخرج من دون إرادة، ومن دون شهوة، وأصبحت أهلوس أحيانا أني أرى بقعا جافة ضئي